1ـ مجزرة " القدس" - أواخر ديسمبر/ 1937م
في
أواخر ديسمبر عام 1937م ، ألقى أحد عناصر تنظيم " الإتسل " الإسرائيلية،
قنبلة على سوق الخضار المجاور لـ " بوابة نابلس " في مدينة " القدس " ، مما
أدى إلى استشهاد عشرات من المواطنين العرب ، وإصابة الكثيرين بجراح .
2ـ مجزرة " حيفا ـ 6/3/1938 م
في
السادس من مارس عام 1938م ، ألقى أعضاء تنظيمى " الإتسل " و " ليحي "
الإسرائيليتين قنبلة على سوق " حيفا " ، مما أدى إلى استشهاد " 18" مواطناً
عربياً ، وأصيب " 38" آخرون بجراح . .
3ـ مجزرة " حيفا " ـ 6/7/1938 م
في
السادس من يوليو عام 1938م فجر أعضاء تنظيم " الإتسل" الإسرائيلي سيارتين
ملغومتين في " سوق حيفا " مما أدى إلى استشهاد "21" مواطناً عربياً وجرح "
52" آخرين.
4ـ مجزرة " القدس " ـ 13/7/1938م
استشهد " 10" من العرب وجرح " 31" آخرون في انفجار مروع في سوق الخضار العربي في " القدس القديمة ".
5ـ مجزرة " القدس " 15/7/1938م
ألقى
أحد عناصر تنظيم " الإتسل " الإسرائيلي، قنبلة يدوية أمام أحد مساجد مدينة
القدس أثناء خروج المصلين فاستشهد جراء ذلك " 10" مواطنين ، وأصيب " 30"
آخرون بجروح .
6ـ مجزرة " حيفا " 25/7/1938م
انفجرت سيارة
ملغومة ، وضعها تنظيم " الإتسل " الإسرائيلي في السوق العربية في مدينة "
حيفا " ، فاستشهد جراء ذلك " 35" مواطناً عربياً ، وجرح " 70" آخرون.
7ـ مجزرة " حيفا " ـ 26/7/1938
ألقى أحد عناصر تنظيم " الإتسل " الإسرائيلي قنبلة يدوية في أحد أسواق " حيفا " فاستشهد جراء ذلك " 47" عربياً .
8ـ مجزرة " القدس " ـ 26/8/1938م
انفجرت
سيارة ملغومة وضعها أعضاء تنظيم " الإتسل " الإسرائيلي في سوق " القدس "
العربية ، فاستشهد جراء الانفجار " 34" عربياً وجرح " 35" آخرون .
9ـ مجزرة " حيفا " ـ 27/3/1939 م
فجر أعضاء تنظيم " الإتسل " الإسرائيلي قنبلتين في " حيفا " فاستشهد "27" عربياً وجرح " 39" آخرون .
10ـ مجزرة " بلد الشيخ " 12/6/1939م
بلد
الشيخ قرية عربية فلسطينية ، في الجنوب الشرقي من مدينة "حيفا" .. كان عدد
سكانها عام 1945م "4120" نسمة .. ومساحتها "221" ألف متر مربع … ومساحة
أراضيها " 9849" ألف متر مربع .
في الثاني عشر من يونية عام 1939م هاجم تنظيم " الهاجاناه " الإسرائيلي بلد الشيخ واختطفوا خمسة من سكانها ثم قتلتهم .
11ـ مجزرة " حيفا " ـ 19/6/1939م
ألقى الإسرائيليون قنبلة يدوية في أحد أسواق مدينة " حيفا " فاستشهد "9" أشخاص من العرب وجرح "4" آخرون .
12ـ مجزرة " حيفا "ـ 20/6/1947م
استشهد
"78" عربياً وجرح " 24" آخرون أثناء انفجار قنبلة في سوق الخضار في مدينة "
حيفا " ، وكانت هذه القنبلة قد وضعت داخل أحد صناديق الخضار المموهة وكان
تنظيمى " الإتسل " و" ليحي " الإسرائيليان قد دبرا وضع هذه القنبلة . .
13ـ مجزرة " العباسية ـ 13/12/1947م
العباسية
قرية عربية فلسطينية تبعد عن مدينة " يافا " 13 كيلو متراً شرقاً.. بلغ
عدد سكانها عام 1945م "5650" نسمة .. مساحتها "101" ألف متر مربع .. ومساحة
أراضيها " 20540" ألف متر مربع.
المجزرة : في يوم السبت
13/12/1947م " وكان جيش الانتداب البريطاني ما يزال يسيطر على فلسطين " نفذ
تنظيم " الأرغون " الإسرائيلي هجوما على قرية " العباسية " . وكان
الإسرائيليون المهاجمون متنكرين في زي جنود بريطانيين ، وقد أطلقوا النار
على العباسية وفجروا عدداً من منازل القرية ، وأطلقوا النيران على عدد من
السكان الذين كانوا يجلسون أمام مقهى القرية ، ووضع القتلة مجموعة من
القنابل الموقوتة ، وزرعت العبوات الناسفة في عدد من المنازل .. ووصل إلى
المكان العديد من جنود الاحتلال البريطاني ، لكنهم لم يتدخلوا ، بل قاموا
بتطويق العباسية تطويقاً جزئياً ، وتركوا للقتلة طريقاً للهرب من الجهة
الشمالية .. وكان عدد المهاجمين الإسرائيليين أربعة وعشرين .
بلغ
عدد ضحايا هذه المجزرة " 7" شهداء ، وأصيب سبعة آخرون بجراح خطيرة توفي
اثنان منهم لاحقاً ، وكان بينهم طفل في الخامسة من عمره ، وأمه في العشرين
من عمرها و أصيب خمسة نتيجة لانفجار العبوات الموقوتة ، في الأيام التي تلت
المجزرة .
14ـ مجزرة " عرب الخصاص " ـ 18/12/1947م
الخصاص
قرية عربية فلسطينية ، تقع في الجزء الشمالي من سهل " الحولة " .. كان عدد
سكانها عام 1945م " 470" نسمة ، وكان منهم " عرب الفضل " وأميرهم الأمير "
فاعور " .
المجزرة : بعد قرار التقسيم "29/11/1947م " بينما كان
خمسة من العمال العرب في طريقهم إلى أعمالهم ، قام ثلاثة من الإسرائيليين
من مستوطنة " معيان باروخ " بإطلاق النار على هؤلاء العمال العرب ، ونتيجة
هذا الاعتداء أصيب أحد الإسرائيليين بطعنة سكين أدت إلى وفاته ، ومع انتشار
خبر مقتل هذا الإسرائيلي ، تلقى قائد كتيبة " البالماح " الثالثة التي
كانت ترابط في منطقة " عتليت " خبر الحادث ، فأسرع " موشيه كلمان " مساعد
قائد الكتيبة إلى موقع الحادث ، ثم طلب " مولا كوهين " قائد كتيبة "
البالماح " القيام بعملية انتقامية ضد قرية " الخصاص " ،
" لأن اغتيال
شخص إسرائيلي يعد إباحة للدم الإسرائيلي " ، على الرغم من أن التهمة
الموجهة إلى سكان " الخصاص " لم تثبت على أن أهالي الخصاص هم الذين قاموا
بالعمل .. وتقرر مهاجمة " الخصاص " ، و قام " موشيه كرمل " قائد لواء "
لبانوني " بتسليم قيادة الكتيبة الثالثة أمراً من قسم العمليات في رئاسة
الأركان ، يقضي بالقيام بعملية انتقامية تهدف إلى حرق المنازل وقتل الرجال
في الخصاص . . ونفذت العملية في 18/12/1947م ، وقام بالتنفيذ سريتان من تلك
الكتيبة . وتضمن تقرير قائد القوة المنفذة ما يفيد أنها قتلت "12" شخصاً
من الخصاص العرب بينهم عدد من النساء والأطفال .. ولكن اتضح فيما بعد أن
جميع الشهداء كانوا من النساء والأطفال ، لأن الرجال كانوا قد غادروا
القرية قبل تنفيذ المجزرة بوقت قصير .. وتقول بعض المصادر الإسرائيلية :
بلغ عدد القتلى "10" منهم"5" أطفال وأن بعض الضحايا دفنوا تحت أنقاض
منازلهم
15ـ مجزرة " القدس " ـ29/12/1947م
في التاسع والعشرين
من ديسمبر عام 1947م ، ألقى أعضاء تنظيم" الأرغون " الإسرائيلي، برميلاً
مملوءاً بالمتفجرات ، عند" باب العمود " في " القدس " ، مما أدى إلى
استشهاد "14" عربياً وجرح " 27" آخرين .
16ـ مجزرة " القدس " 30/12/1947م
في
الثلاثين من كانون الأول /1947م ، ألقى أعضاء تنظيم "الأرغون "
الإسرائيلي، من سيارة مسرعة في " القدس " قنبلة انفجرت فقتلت "11" عربياً
17ـ مجزرة "بلد الشيخ " 31/12/1947م ـ 1/1/1948م
المجزرة
: في ليل 31 ديسمبر عام 1947م " عيد رأس السنة الميلادية " و1 ينايرعام
1948م ، قامت قوة مشتركة مؤلفة من الكتيبة الأولى من " البالماح" ومن لواء "
كرميلي " يقودها حاييم أفينوعم " بالهجوم على قرية " بلد الشيخ " وقد بلغ
عدد ضحايا هذه المجزرة وفق المصادر الإسرائيلية "60" شهيداً ، وحسب ما ورد
في تقرير قائد العملية
المجزرة : (( لقد أسكتت قواتنا النيران ودخلت
إلى القرية ، وبدأت العمل في البيوت ، حيث جعلت كثافة النيران من المتعذر
عليهم أن يتفادوا النساء والأطفال )) .
أما مراسل " نيويورك تايمز "
فقد كتب تقريراً عن هذا الهجوم ، بتاريخ 7/1/1948م جاء فيه : (في ليل 31
ديسمبر سنة 1947م و 1 يناير 1948م ، شن " الهاجاناه " هجوماً على بلد الشيخ
، وزعمت أن ذلك انتقام لمقتل اليهود في الاشتباكات التي وقعت في مصفاة
النفط " الريفاينري " ويضيف مراسل النيويورك تايمز :" فيما كانت مجموعة
متنكرين بكوفيات بيضاء عربية تطلق النار للتغطية من التلال المشرفة على
القرية ، دخلت مجموعة أخرى أكبر منها بكثير إلى أطراف القرية وهاجمت عدة
منازل بالقنابل اليدوية والرشاشات ، فقتلت العديد من المدنيين العزل كان
منهم الأطفال والنساء والعجزة ) .
وكان لمجزرة بلد الشيخ ، إضافة
إلى حوادث العنف الأخرى ، تأثير مدمر على معنويات السكان العرب في مدينة "
حيفا " .. وقد جاء في تاريخ " الهاجاناه " : " إن قوة قوامها " 170 "
عنصراً من " البالماح " أمرت بتطويق بلد الشيخ وإلحاق الأذى بأكبر عدد ممكن
من الرجال ، وقد خلف المهاجمون خلفهم اكثر من " 60" قتيلاً كان بينهم عدد
من النساء والأطفال والعجزة " .
وقدرت إحدى الروايات عدد الشهداء بـ" 30 " شهيداً .. ولقد دمر القتلة عشرات المنازل في القرية .
وللحقيقة
والتاريخ ، فإن معظم الشهداء في هذه المجزرة كانوا من العمال العرب الذين
كانوا يعملون في مصفاة النفط : الريفاينري " القريبة من بلد الشيخ ، وكان
هؤلاء العمال من قرى مختلفة ،وكانوا يقيمون في منطقة " حواسة " ، وحواسة
هذه هي جزء من أراضي بلد الشيخ ، وكانت حوّاسة مبنية بأكواخ من الصفيح .
18ـ مجزرة " الشيخ بريك " ـ 1947م
الشيخ بريك قرية عربية فلسطينية في قضاء " حيفا " .
المجزرة : في عام 1947م هاجمت التنظيمات الإسرائيلية قرية " الشيخ بريك " وقتلت "40" شخصاً من أهلها