غرائب الزهور روعه

اضخم زهرة في العالم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


زهرة الرافليسيا التي تنمو في الغابات المدارية في جنوب شرق آسيا وهي من طفيليات الغابة فليس لها جذور و لا أوراق خضراءوتنمو من بذرة صغيرة تسقط فوق جذور بعض الأشجاروعندما تصل الزهرة الى نضجها الكامل يصل عرضها متر واحد وقد يبدو منظرها جذابا ً بألوانها الحمراء و البيضاء ولكنها ذات رائحة كريهة مثل رائحة اللحم الفاسد وهذه الرائحة تجذب الذباب ليقوم بتلقيحها



اصغر زهرة


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تنمو في اصغر نبات مزهر في عالم النبات وهو الطحلب البطيء الذي ينمو في نهر الأمازون البرازيلي وبعض انواع هذا النبات يصل عرضها الى اقل من ملليمتر وهو في كامل نموه وبالطبع زهرته اصغر من ذلك



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


نوع من زهور الأوركيد لها شكل ولون اناث النحل ولها ايضا ًرائحة تشبه الرائحة التي تنبعث من اناث النحل وعندما يراها احد ذكور النحل يندفع نحوها فتنغلق عليه الزهرة وتسقط فوقه حبوب اللقاح ثم تنفتح فيطير ذكر النحل الى زهرة اخرى يظن انها نحلة ويحمل اليها حبوب اللقاح التي تساهم في انتاج بذور جديدة و هكذا



خناق الذباب


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

نبات خناق الذباب من النباتات آكلة الحشرات لأنه ينمو في تربة فقيرة ليس بها مواد غذائية كافية و أوراق هذه النباتات مقسمة الى نصفين يمكنهما الانطباق معا ً كالكتاب و على حافة كل ورقة صف من الأشواك و تغطي سطح الورقة غدة ذات لون احمر براق وداخلها عصارة حلوة لزجة تجذب الحشرات بالاضافة الى شعيرات حساسة اذا لامستها الحشرة ينغلق عليها نصفا الورقة كما ينغلق الكتاب وتمنعها الاشواك من الهرب و يفرز النبات على الحشرة عصارة تذيبها ليتغذى عليها ويستهلك النبات الواحد في حياته خمسة آلاف حشرة




العمامة التركية


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


نظرا ً لشهرة هولندا بزهرة التوليب ربما نظن بأنها هي الموطن الأصلي لهذه الزهور الجميلة ولكن الحقيقة انها جُـلبت الى هولندا عام 1562 م قادمة من تركيا موطنها الاصلي واسم هذه الزهرة مأخوذ من كلمة تركية تعني العمامة



زهرة اللوتس


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الزهور الجميلة التي ارتبطت بمصر الفرعونية اكثر من غيرها من دول العالم وقد عرف المصريون زهرة اللوتس البيضاء و كانو يسمونها ششن ومنها جاءت كلمة سوسن باللغة العربية واللوتس الأزرق كانو يسمونه ساربات ومنه جاءت كلمة شربات المصرية التي تستخدم لوصف كل ما هو جميل ومن الغريب ان بذور اللوتس يمكنها ان تحتفظ بالحياة داخلها لأكثر من مائة عام